fbpx

في عالم اليوم، أصبح من الأهمية بمكان أن تكون الشركات والمؤسسات صديقة للبيئة. لا يفيد هذا البيئة فحسب، بل يمكن أن يوفر المال على الشركات ويحسن من معنويات الموظفين. هناك العديد من الخطوات الصغيرة التي يمكن اتخاذها لجعل أماكن العمل خضراء: إعادة التدوير أو الاستخدام: إعادة التدوير أو الاستخدام هي واحدة من أسهل وأكثر الطرق فعالية للحد من تراكم النفايات. يمكن للشركات إعادة تدوير الورق والبلاستيك والمعدن والزجاج. ويمكنهم أيضًا تحويل بقايا الطعام ونفايات الحدائق إلى سماد من خلال الاتفاق مع جهات خارجية تتولى مسألة جمع مخلفات الطعام وتحويلها إلى أسمدة. توفير الطاقة: على الشركات توفير الطاقة المهدرة من خلال إطفاء الأضواء والأجهزة الإلكترونية عندما لا تكون قيد الاستخدام. وكذلك تركيبُ مصابيح وأجهزة موفرة للطاقة. بالإضافة إلى عزل مباني الشركة -قيد الإنشاء- للحفاظ على دفئها في الشتاء وبرودتها في الصيف. ترشيد استهلاك المياه: ترشيد استهلاك المياه ليس مهمة صعبة، إذ تستطيع الشركات والمؤسسات ترشيد استهلاك المياه من خلال إصلاح الصنابير التي تسبب التسرب. وتركيب مغاسل منخفضة التدفق، بالإضافة إلى ذلك، يمكن للشركات التي تملك في مبانيها مساحات كبيرة جمع مياه الأمطار لاستخدامها في ريّ حدائقها. تقليل النفايات: باستطاعة الشركات تقليل النفايات باستخدام مواد قابلة لإعادة الاستخدام، مثل المناديل القماشية وأكواب القهوة الورقية. يمكنهم أيضًا تجنب استخدام المنتجات التي تستعمل لمرة واحدة فقط، مثل الكيس البلاستيكي وزجاجات المياه. استخدام المنتجات الصديقة للبيئة: تسعى بعض الشركات إلى استخدام المنتجات اليومية الصديقة للبيئة، مثل الورق المعاد تدويره، ولوازم التنظيف غير السامة، والأجهزة الموفرة للطاقة. كما يتوجهون في استهلاكهم إلى شراء منتجات مصنوعة محليًا أو تم تعبئتها بالحد الأدنى. تشجيع الاستدامة بين الموظفين: يمكن للشركات تشجيع الاستدامة بين الموظفين من خلال تثقيفهم حول أهمية الممارسات الصديقة للبيئة، وتقديم حوافز للموظفين لحثهم على المشاركة في مبادرات الاستدامة البيئية. بالإضافة إلى ذلك، يوجد في كثير من الشركات قسم خاص بالاستدامة البيئية، فعلى سبيل المثال، أنشأ البنك الأهلي الأردني قسما خاصا بالاستدامة البيئية والاجتماعية والحوكمة، وكلف فريقا متخصصا بإدارة هذا القسم، إذ يلتزم البنك الأهلي الأردني بالحفاظ على مكانته بوصفه “بنكا مسؤولا اجتماعيا وبيئيا” من خلال استراتيجيته الراسخة للمسؤولية المجتمعية والبيئية، التي تركز على دعم الجهود الوطنية للتصدي للتحديات المجتمعية والبيئية التي تؤثر على قطاعات كبيرة، وذلك عبر تأسيس ورعاية المبادرات المتنوعة. استخدام الإضاءة الطبيعية: يمكن للشركات استخدام الإضاءة الطبيعية قدر الإمكان بفتح الستائر والمظلات وتركيب القبب الزجاجية في الأسقف. تعزيز وسائل النقل البديلة: تعزز كثير من الشركات وسائل النقل البديلة من خلال تقديم حوافز للموظفين الذين يركبون الدراجات أو يمشون أو يستخدمون وسائل النقل العام للوصول إلى العمل. المشاركة المجتمعية ودعم الشركات المحلية: يمكن للشركات دعم المؤسسات والجمعيات المحلية من خلال شراء المنتجات والخدمات التي تقدمها. هذا يساعد على تقليل التأثير البيئي للنقل والشحن، كما يمكن المشاركة في المبادرات البيئية، مثل عمليات التنظيف وزرع الأشجار. إلى جانب الساهمة في التبرع للمنظمات البيئية. من خلال اتخاذ هذه الخطوات، يصبح مكان العمل أكثر صحة واستدامة بالنسبة للموظفين، وبالخطوات الصغيرة نحدث فرقا كبيرا يساهم في مكافحة تغير المناخ والاحتباس الحراري ويقلل من الانبعاثات الكربونية السامة وغيرها.

اكمال القراءة  

العادات التي ستجعل حياتك أكثر نجاحاً وإنتاجية بغض النظر عن المسار الذي تسلكه في حياتك، فإن عاداتك وممارساتك تؤثر على نجاحك، يمكن أن تكون هذه العادات وسيلة لتحقيق الأهداف كما يمكن أن تكون سبب لفشلك، لذا من  المهم التركيز على الحفاظ على العادات الجيدة و أن تكون دائما في بحث مستمر عن العادات الجديدة لتطوير نفسك و تحسين نمط حياتك وتحقق أهدافك. فيما يلي بعض العادات الجيدة التي يمكنك التمسّك بها: النهوض مبكراً من أهم العادات .الصباح هو الوقت الوحيد من اليوم الذي تمتلكه لنفسك. إن الاستيقاظ باكرا يعد من اهم العادات فيبجب أن تبذل قصارى جهدك للاستقاظ في أبكر وقت يستطيع بعض من رواد الأعمال الناجحين النهوض من الفراش في تمام الساعة 5:00 صباحاً يومياً،  فهذا يمنحهم وقتاً كافياً للتفكير العميق الذي ممكن أن يتشتت في وقت لاحق. إنشاء روتين صباحي بالإضافة إلى الاستيقاظ في الساعات الأولى من الصباح، يجب عليك دائماً السعي لتطوير عاداتك ووضع روتين صباحي لتعيش حياة منتجة.  فعليك أن تكون دائماً على مسار صحيح ثابت وبهذه الحالة سيكون يومك ذات إنتاجية أعلى. تصنيف المهام الخاصة بك سواء كنت تستخدم قائمة مهام أو تطبيق تقويم، يجب عليك دائماً تصنيف مهامك. يمكن استخدام تصنيفين رئيسيين للمهام: عاجل وهام ولكن ليس عاجلاً. حدد جدول يومك حول المهام التي يجب التعامل معها أولاً، فهدفك هو التقليل من “هدر الوقت” خلال اليوم. إنه من الصعب تحديد المهام في البداية، ولكن كلما صنفت بشكل أفضل، كلما كنت قادراً على تحديد ما هو مهم وما هو أقل أهمية. اكتب أفكارك الجميع يأخذ القليل من الوقت من يومهم في أحلام اليقظة. هذه هي أيضاً الأوقات التي تتوصل فيها إلى أفضل الأفكار. في أكثر الأحيان، لا يكتب الناس هذه الأشياء، يجب أن يكون لديك دائماً دفتر ملاحظات مفيد لكتابة أفكارك. تذكر أن تطلب المساعدة من أكثر العادات التي  لا نتقبلها أحيانا هي طلب المساعدة إذا كنت مثل معظم الأشخاص، فأنت على الأرجح متردد في طلب المساعدة عند الحاجة إليها. فالاعتقاد الخاطئ هو أن طلب المساعدة هو دلالة على الضعف أو أننا لسنا على دراية، في الواقع طلب المساعدة يدل على أنك استباقي في حل المشاكل. بالإضافة إلى أنه سيجبرك على التواصل مع الآخرين في مشاريع أو أفكار مماثلة. تذكر أنه لا يضر أبداً السؤال. القراءة القراءة من أهم العادات التي ستوصلك للتجاح هي القوة في هذا العالم. ومع ذلك، يجب أن تحاول تعلم شيئاً جديداً كل يوم. سواء أكان مقالاً بسيطاً أو حديثاً، فسوف يمنحك فهماً أكثر للعالم من حولك. إذا كنت لا تعتقد أن لديك وقتاً خلال اليوم، فأنت فقط تختلق أعذار، كل شخص لديه 5 دقائق لقراءة مقال. اتبع مبدأ باريتو يُعرف مبدأ باريتو أيضًا باسم القاعدة 80/20. تشير إلى أن 80 في المائة من النتائج تأتي من 20 في المائة من الجهود. إن وظيفتك هي تحديد 20 في المائة من جهودك التي تحقق أفضل النتائج، وبذل قصارى جهدك لصقل هذه الجهود المحددة وتوسيع نطاقها بأفضل ما يمكنك. بالنتيجة إن تطوير والحفاظ على العادات الجيدة ليست مهمة سهلة. إنه يتطلب وقتاً وانضباطاً وصبراً كبيراً. إذا حاولت إجراء تغييرات بين عشية وضحاها فلن يحدث ذلك أبداً. ابدأ بعادة واحدة في كل مرة وبمجرد أن تصبح روتيناً ، يمكنك الانتقال إلى العادة التالية. إذا تبنيت العادات السبع المذكورة أعلاه، فسوف تكون في طريقك إلى حياة أكثر نجاحاً وإنتاجية.

اكمال القراءة  

إدارة الوقت  تعد إدارة الوقت أحد أكثر المهارات فاعلية في الحياة، فلن تتمكن من تحقيق أهدافك في العمل والحياة إن لم تدير وقتك بطريقة فعالة.  إن عملية إدارة الوقت ستكون عملية شاقة إذا لم تأخذ وقتك بجدية.  و يترتب على ذلك أن تكون عملية تحقيق أهدافهم عملية صعبة فالحقيقة هي أن الوقت هو أعظم هدف في الحياة. وبغض النظر عن هويتك أو عمرك أو دخلك أو جنسك أو عرقك أو دينك، لديك نفس القدر من الوقت كالجميع. سواء أكنت غنياً أو فقيراً، فإن وقتك هو نفسه. الأمر لا يتعلق بكمية الوقت المتاح لديك بل بمدى فعاليتك في إدارة وقتك. واحدة من أكبر المشكلات التي يواجهها معظم رواد الأعمال ليست فقط كيفية القيام بما يكفي في مثل هذا السوق المتطلب، ولكن أيضاً في كيفية الحفاظ على قدر من التوازن دون الشعور بالإرهاق الشديد. لا ييتعلق ادارة الوقت فقط بتحقيق الاهداف . بل  أيضاً تأثر على نوعية الحياة. التوازن هو المفتاح، إذا كنت تفتقر إلى التوازن في حياتك، فسوف تشعر بالتوتر ملية إدارة الوقت ستكون عملية شاقة إذا لم تأخذ وقتك بجدية.  و يترتب على ذلك أن تكون عملية تحقيق أهدافهم عملية صعبة فالحقيقة هي أن الوقت هو أعظم هدف في الحياة. وبغض النظر عن هويتك أو عمرك أو دخلك أو جنسك أو عرقك أو دينك، لديك نفس القدر من الوقت كالجميع. سواء أكنت غنياً أو فقيراً، فإن وقتك هو نفسه. الأمر لا يتعلق بكمية الوقت المتاح لديك بل بمدى فعاليتك في إدارة وقتك. واحدة من أكبر المشكلات التي يواجهها معظم رواد الأعمال ليست فقط كيفية القيام بما يكفي في مثل هذا السوق المتطلب، ولكن أيضاً في كيفية الحفاظ على قدر من التوازن دون الشعور بالإرهاق الشديد. لا ييتعلق ادارة الوقت فقط بتحقيق الاهداف . بل  أيضاً تأثر على نوعية الحياة. التوازن هو المفتاح، إذا كنت تفتقر إلى التوازن في حياتك، فسوف تشعر بالتوتر، حتى لو كنت قادراً على التوفيق بين مسؤولياتك بفعالية، فبدون التوازن الصحيح ستصل في النهاية إلى نقطة الانهيار. لذلك، من المهم ألا تتبع فقط نظاماً يساعدك على إنجاز الأمور، ولكن أيضاً نظام يعطي الأولوية للوقت الشخصي والعائلي. ولا تنسى استثمار وقتك بأشياء مثل المشي في الحديقة أو مجرد الجلوس والاستماع إلى الموسيقى المفضلة لديك مع سماعات الرأس أو رسم صورة، فهذا أكثر أهمية مما تتصور.  الخلاصة أن الحياة قصيرة، لذا لا تتجاهل أن تستمتع بالحياة بينما تستغل الوقت لتسعى للوصول إلى أهدافك الكبيرة. ما هي أفضل النصائح لإدارة وقتك؟ تحديد الأهداف في الطريق الصحيح هناك طريقة صحيحة وخاطئة لتحديد الأهداف. إذا لم تحدد أهدافك بالطريقة الصحيحة فستفتقر إلى الأهداف المناسبة مما سيجبرك على الخروج عن المسار الصحيح و تضيع الوقت ولكن عندما تحددهم بالطريقة الصحيحة، فسيكون حدك الأقصى هو السماء وعندما تحدد هذه الأهداف، تأكد من أن يكون لديك رغبة قوية في تحقيقها  العثور على نظام إدارة الوقت المناسب أحد النصائح لإدارة وقتك هو العثور على النظام المناسب للقيام بذلك.نظام إدارة الوقت رباعي ربما هو الأكثر فعالية. يقسم أنشطتك إلى أربعة أرباع بناء على الأولوية والأهمية. الأمور إما عاجلة أو مهمة، كلاهما أو لا. لا يمثل (رباعي 4) الأنشطة التي تريد الابتعاد عنها، ولكن الربع رباعي (2) ليس عاجلاً ولكنه مهماً الذي تريد التركيز عليه. تدقيق وقتك لمدة سبعة أيام على التوالي اقضِ سبعة أيام على التوالي في تقييم كيف تقضي وقتك بشكل اعتيادي. ماذا تفعل؟ في البداية سجل على دفتر ملاحظات أو على هاتفك. بعد ذلك اقسمه إلى أقسام، كل قسم 30 دقيقة أو ساعة. ماذا فعلت؟ هل كان الوقت يضيع؟ هل أنفقت بشكل جيد؟ النتائج قد تكون صادمة لك.  اتبع قاعدة 80-20 نصيحة أخرى رائعة لإدارة الوقت هي استخدام قاعدة 80-20، والمعروفة أيضاً باسم مبدأ باريتو. فتنص هذه القاعدة على أن 80٪ من الجهود تأتي من 20٪ من النتائج. كما في المبيعات، يعني أيضاً أن 80٪ من المبيعات تأتي من 20٪ من العملاء. فما هي الخدعة؟ حدّد 20 في المئة من الجهود التي تنتج 80 في المئة من النتائج وقياس ذلك. يمكنك القيام بذلك من خلال التتبع الدقيق والتحليل.    جدولة أوقات الإستجابة للبريد الإلكتروني توقف عن تشغيل البريد الإلكتروني طوال اليوم. عندما تصل رسالة جديدة على البريد الإلكتروني، من السهل جداً أن تصرف انتباهك جدول الوقت للقراءة والرد على رسائل البريد الإلكتروني إذا كان هناك شيء عاجل، فسيقوم شخص ما بالاتصال بك أو إرسال رسالة نصية إليك ولكن عندما يكون البريد الإلكتروني لديك مفتوحاً، فإن هذه الرسائل تقاطع تفكيرك ومن الصعب العودة إلى المسار الصحيح القضاء على العادات السيئة يساعدك في تدبير وقتك إن واحدة من أكبر ما يهدر الوقت لدينا هي ممارستنا للعادات السيئة سواء أكان الأمر يتعلق بمشاهدة Netflix ، أو تصفح وسائل التواصل الاجتماعي بشكل مفرط، أو ممارسة الألعاب، أو الخروج بشكل متكرر مع الأصدقاء و ما إلى ذلك. فإن هذه العادات السيئة تستنزف القليل من الوقت الثمين الذي لدينا.استغل وقتك بحكمة عن طريق التخلص من العادات السيئة إذا كنت جاداً في تحقيق أهداف كبيرة في الحياة أخذ فترات راحة متكررة عند العمل تشير إحدى الدراسات إلى أنه يجب عليك العمل لمدة 52 دقيقة واستراحة لمدة 17 دقيقة، قد لا يكون لديك ترف للقيام بذلك. يجب أن تأخذ فترات راحة متكررة. حافظ على حالاتك الذهنية والعاطفية والجسدية عند مستويات الذروة عن طريق كسرها بشكل متكرر التأمل أو ممارسة الرياضة كل صباح يدبر لك وقتك بطريقة غير متوقعة قد تعتقد أن هذا  لن يساعدك على إدارة وقتك بشكل أفضل، لكن التأمل والتمرين كل صباح يمنحك التوازن وضع قوائم للمهام مساءً لتنظيم الوقت لليوم التالي أولا كل ليلة قبل النوم قم بعمل قائمة لليوم التالي، ثم انظر إلى  ما يمكنك فعله في اليوم التالي لتقريبك من الأهداف عن طريق إنشاء قوائم للمهام فأنت تحدد الأهداف والمهام بشكل فعّال لهذا اليوم فالأهداف اليومية أسهل في تحقيقها وتحركنا نحو الأهداف الأطول والأكبر البحث عن مصدر إلهام عند الشعور بالإحباط ابحث عن مصدر إلهام لك يمكنك اللجوء إليه عندما تفتقر إلى الإلهام فمن الصعب أن تبقى على المسار الصحيح مع وقتك عندما تفقد إلى العنصر المحرك بداخلك فابحث عن طرق يمكنك من خلاله إعادة تشغيل النار بداخلك

اكمال القراءة  

تختلف الأهداف المالية للفرد باختلاف الحالة الاجتماعية نحن جميعا لدينا أهداف ومتطلبات لكنها تختلف بناء على الوضع الاجتماعي والمادي , فبينما الشخص الاعزب يمكن أن يكون أحد أهدافه توفير مبلغ من المال لقضاء إجازة يكون هدف رب الاسرة توفير أقساط الدراسة أو تأمين متطلبات الحياة المتعددة عندما يكون لديك هدف أو شيء تسعى إلى تحقيقه، يساعدك هذا على تركيز جهودك لتحقيق هذا الهدف اذا لم يكن لديك هدف واضح ومحدد يمكّنك من قياس مدى تقدمك، كيف ستعرف ماذا تفعل؟ عند تحديد هذه الأهداف، تأكد من أنها أهداف ذكية، محددة، قابلة للقياس، قابلة للتحقيق، واقعية ومحددة زمنياً إذا لم تكن كذلك، فقد تواجه صعوبة في تحقيقها ما هي أهم  الأهداف المالية التي يجب أن يضعها كل ولي أمر لعائلته؟ التخطيط للمستقبل ما ينبغي على جميع الآباء القيام به هو التخطيط للمستقبل. ماذا نقصد بذلك؟ التخطيط للمتطلبات المستقبلية المتعارف عليها مثل دراسة الأبناء في المدارس والجامعات, شراء منزل, عمل مشروع من أهم الاهداف المالية والكثير من الاحداث التي تمر بها الاسرة على مر السنين . بالإضافة الى التخطيط للأحداث  التي قد تحدثً عندما لا نتوقع ذلك صندوق للطوارئ يجب توفير صندوق للطوارئ لتغطية الامور المالية للعائلة في حال وجود نفقات غير مخطط لها يمكن لصندوق الطوارئ تغطية فواتير المستشفيات، وإصلاح السيارات أو السفر غير المخطط له إن توفير ما يصل إلى 3-6 أشهر على الأقل من النفقات، إن لم يكن أكثر، يمكن أن يحول دون تحول الحدث السلبي إلى مأساة أكبر الحصول على التأمين  يجب أن يكون لدى كل أسرة تأمين لتغطيتها في حالة الأحداث الكبرى التي قد لا يغطيها صندوق الطوارئ. تأكد من النظر في جميع أنواع التأمين الرئيسية بما في ذلك التأمين على الحياة والتأمين الصحي وتأمين المنزل وتأمين السيارات وتأمين العجز وفي بعض الحالات التأمين الشامل الادخار لنفقات التعليم الجامعي من المهم البدء في الادخار من أجل تعليم الأطفال لضمان حصولهم على الشهادات الجامعية التي تمكنهم من الانخراط في سوق العمل وبناء مستقبلهم   العائلة تجلب لك حب وفرح لا يحصى في حياتك، ولكن مع ذلك ستقع عليك مسؤولية إضافية أيضا مسؤولية اتجاه انفسكم واتجاه اطفالكم  تأكّد دائماً من وضع خطة مالية للأسرة، وتحديد الأهداف، والعمل على بناء أسس متينة سيؤتى ثمارها على مدار سنوات ادخار للتقاعد الشيء المهم بالنسبة للآباء هو التخطيط للمستقبل الخاص بهم، والادخار للتقاعد  قد يقول بعض الأشخاص أنه من المهم للغاية توفير التعليم الجامعي للطفل، يجب على كل الآباء وضع أهداف خاصة التقاعد أيضا والتأكد من مراعاة أهداف التقاعد والادخار الخاصة بهم وانها بمثل أهمية توفير الدراسة الجامعية للأبناء

اكمال القراءة  

 العادات اليومية! أشياء بسيطة لتحسين  نوعية الحياة   العادات هي ليست قرارات يتم اتخاذها بشكل فوري لتعطي نتائج تتسم بالسرعة, وانما هي مجموعة اشياء بسيطة تحسن من نوعية الحياة  اذا تم الالتزام بتطبيق هذه العادات اليومية  تعمل على زيادة الانتاجية بشكل ملحوظ مع الوقت    مهما كان اسلوب حياتك الحالي والعادات التي تتبعها يوميا فأنه ليس من الصعب تغيير هذه العادات. حيث يمكنك الحصول على نظام حياة جديد يدعم امكانياتك ويزيد من انتاجيتك اهم العادات اليومية الصحية التي يجب اتباعها :   –  نظام نوم منتظم  عندما نفكر في العادات اليومية الجيدة لتطوير الذات ، نادرا ما يكون النوم ضمن القائمة لكن تطوير روتين نوم ليلي أمر مهم لتحسين نوعية الحياة، حيث يساعدنا النوم على تدعيم الذكريات ، ومعالجة المعلومات  وتقوية مستويات الطاقة لدينا لمواجهة التحديات المستقبلية. يساهم حصول الفرد على نوم منتظم ذي نوعية جيّدة ولمدّة كافية على حماية الصحة الجسدية، والعقلية، والعاطفية وتأمين نوعية حياة جيّدة، وضمان السلامة الفردية –  ممارسة الرياضة يوميا تعتبر الرياضة من العادات اليومية التي يهتم بها الاشخاص من جميع الفئات العمرية والتي تساهم في تحسين نوعية الحياة بشكل ملحوظ حيث يعتبر الجسم من أهم الأدوات لديك و أفضل طريقة للعناية به هي ممارسة الرياضة بانتظام  ولها فوائد كثيرة سواء بالنسبة للجسم أو للعقل وهي  أيضا طريقة ممتازة لمكافحة الإجهاد اليومي وتحويلك إلى شخص أكثر هدوءاً. –  الأكل الصحي  الغذاء هو  وقود الجسم واتباع نظام غذائي صحي يمنحك المزيد من الطاقة ، وبزيد انتاجيتك اتباع نظام أكل صحي هو أحد العادات اليومية التي يعرفها الكثير و يمارسها القليل. – التأمل    من خلال ممارسة التأمل بانتظام، نصبح قادرين على السيطرة على تفكيرنا بغض النظر عن الظروف الخارجية، وعندما نلتزم بممارسته يومياً سنشعر أننا أكثر توازناً، ونشاطاً وإيجابيةً حتّى في أصعب الأوقات! السبب لأنّ التأمّل يجعل الذهن  أكثرهدوءاً. – القضاء على الفوضى استخدم قاعدة 80/20 للعثور على الأشياء المهمة حقًا في حياتك  ركز على 20٪ من الأشياء التي تجلب لك 80٪ من النتائج سيجنبك ذلك التوتر على الأشياء الصغيرة والتركيز على الصورة الأكبر بدلاً من ذلك – سجل يومياتك   تعتبر يومياتك من أكثر الطرق فعالية لفهم ماضيك وحاضرك ومستقبلك  وأن تكون أكثر  وضوحاً في طموحاتك وأهدافك ، حيث يزيد ادراكك لوضعك وكيفية تحسينه سجل يوميات حياتك بالكامل بحيث يمكنك الرجوع إليها مرة أخرى لمعرفة مدى نموك عبر الوقت  تسجيل مذكّراتك كل يوم، مع تحليل دقيق وتقييم لتجاربك اليوميّة، يعد نشاطًا بالغ الفائدة ويحسّن من الوعي الذاتي ويعزّز من الترابط بين القيم المكتسبة يعتبر تسجيل اليوميات من أكثر العادات الجوهريّة الفعّالة التي يمكن لك أن تكتسبها، فإذا قمت بتطبيقها بجّدٍ فستصبح أكثر جديةً في التعامل مع الكثير من عاداتك الأخرى.

اكمال القراءة  

الطريق للنجاح ليس طريقا مستقيما. هناك منحنى يسمى الفشل ، حلقة تسمى الارتباك ، مطبات السرعة تسمى أصدقاء ،اشارة حمراء تدعى الأعداء ، اشارات تحذير تسمى الأسرة. ولكن ، إذا كان لديك الاصرار ،المثابرة ، والإيمان…

اكمال القراءة  

Skip to content